Salam Alaikom


الاثنين، 15 نوفمبر 2010

Jews and Arabs are cousins , a fact u can not run away from
( palestinians are 90% hebrew )
  


Epiphenom
By Tom Rees on Tuesday, January 20, 2009
The Times recently carried this unusual report on an Israeli Jew (Tsvi Misinai, a retired computer expert) who's hoping to prove that Palestinians are descended from Jews. Apparently, he thinks that proving this will help to stop the bloodshed. His idea is that modern Jews are descended from emigration in the first few centuries of the Christian era. The Jews who stayed put in Palestine converted to Islam, and became Palestinian Arabs. There's hope that genetic tests might be able to prove this.

Well, there is good news and bad news on that score.

https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiMQMbvoAGgwZRoW5WlPvDdNA89oJivL-mmf1YSo_1R_gM25hQtmlgpMlVPH9MxK7hFWIB_IVX15IrX3qlOKWrUDG6eEWRpP9U4uTl4s1FC8DTftfVRQBaUJu42v1LJsnDdMQ9H9Kk1kXVU/s320/Hammer_2000_Jew_Arab_Ychromosome.pngThe good news is that the genetics of Arabs and Jews have been pretty extensively researched. The classic study dates to 2000, from a team lead by Michael Hammer of University of Arizona. They looked at Y-chromosome haplotypes - this is the genetic material passed from father to son down the generations.

What they revealed was that Arabs and Jews are essentially a single population, and that Palestinians are slap bang in the middle of the different Jewish populations (as shown in this figure).

Another team, lead by Almut Nebel at the Hebrew University, Jerusalem, took a
 closer look in 2001. They found that Jewish lineages essentially bracket Muslim Kurds, but they were also very closely related to Palestinians. In fact, what their analysis suggested was that Palestinians were identical to Jews, but with a small mix of Arab genes - what you would expect if they were originally from the same stock, but that Palestinians had mixed a little with Arab immigrants. They conclude:

We propose that the Y chromosomes in Palestinian Arabs and Bedouin represent, to a large extent, early lineages derived from the Neolithic inhabitants of the area and additional lineages from more-recent population movements. The early lineages are part of the common chromosome pool shared with Jews (Nebel et al. 2000). According to our working model, the more-recent migrations were mostly from the Arabian Peninsula...
So, as far as male lineage goes, the genetic story is very clear. Palestinians and Jews are virtually indistinguishable.

Women are a bit more tricky...
Up until last year, the matrilineal heritage of Jews also seemed pretty clear. Analysis of elements in mitochondrial DNA (which is passed from mother to daughter) seemed to show that Jewish populations around Europe, North Africa, and the Middle East were derived from at least 8 unrelated 'founding mothers'.

Where they came from wasn't clear, but the most likely explanation was that they were from local populations that bred with immigrant Jewish males. Their offspring became absorbed into the Jewish community.

In 2008, a more sophisticated analysis was published that made use of whole mitochondrial DNA sequences. They found no evidence for the genetic bottle necks that indicate founding mothers in the large Jewish populations. Instead, they found a complicated picture with a very diverse gene pool suggesting intermarriage both with local populations and other Jewish groups.

The overall conclusion is that the female Jewish line deviates a lot more from the Palestinian heritage than the male line, but the heritage is still there.

So that's the good news. Jews and Palestinian Arabs are blood brothers - although this close genetic relationship probably stems from pre-Judaic times, rather than any more recent conversion of Palestinian Jews to Islam.

And the bad news? Well, this basic story has been known for the best part of a decade now. But, perhaps unsurprisingly, it hasn't lead to the warring sides laying down their weapons and engaging in a group hug. This is a religious conflict, not a genetic one.

Mr Misinai is, sadly, on a hiding to nothing.

السبت، 13 نوفمبر 2010


بسم لله الرحمن الرحيم

الإلحاد على الطريقة السعودية –  و سبب تشعب المسلمين في السعودية الى خانات مختلفة و بعيدة ((الاسلام على المزاج السعودي ))
فلسفة الإلحاد فلسفة بالغة القدم متطورة الاتجاهات وبالغة التعقيد. واكبت هذه الفلسفة تبلور جميع الديانات السماوية وغيرالسماوية ولم ينجح أي دين في الحد منها أو تأخير تطورها الفكري. وعلى اختلاف المدارس الفلسفية لفكر الإلحاد واللادينية، تطغى مدرسة على أخرى مع تطور الإرث المعرفي الإنساني وتبلور نظريات تفكير حديثة لم توجد من قبل. ففكر تشارلز داروين وسع الطريق للمدرسة الإلحادية القائمة على الأدلة العلمية البحتة لدحض فكرة الخلق الإلهي، وفكر كيركيجارد ونيتشه فتح الطريق لمدرسة وجودية تنامت لديها الأدلة المنطقية (الوجودية) على عدم الحاجة للإله كأساس لدليل عدم وجوده. وشهدت المائة عام السابقة فيلسوفين وجوديين مهمين، رسل وسارتر، قاما ببلورة المدرسة الوجودية العلمية والتي تخلط المدرستين الأكثر تواجدا على الساحة الفلسفية الإلحادية. وهانحن اليوم نرى تراجعا كبيرا للمدرسة الفلسفية الوجودية وتنامي الاعتماد على الأدلة العلمية لدحض وجود الآلهة كما يفعل ريتشارد داوكينز عالم الأحياء، وريتشارد فيمان أستاذ الفيزياء النظرية، وستيفن هوكينج أستاذ فيزياء الفضاء. هذه الاتجاهات العقلية والعلمية الفلسفية لدعم فك
فكرة غياب الإله تشكل الأساس الحالي الثابت للفكر الإلحادي. أما باقي الاتجاهات في فكر الإلحاد والتي يتزعمها أقطاب الشيوعية ومؤسسيها على سبيل المثال، والمدرسة التفكيكية لتاريخ الأديان، فهي أيضا اتجاهات ذات شعبية كبيرة في المجتمع الملحد ولكنها ليست بقوة وصلابة المدرسة الوجودية العلمية الحديثة والتي تنتج الغنوصية كمنهج تفكير قبل إنتاجها الإلحاد كنتيجة مسبقة الصنع كما في الفكر الشيوعي التقليدي عل سبيل المثال.

المهم، أن المدرسة الفلسفية الغنوصية والإلحادية، هي مدرسة عقلية بالدرجة الأولى سواء ارتكزت على المنطق أو الأدلة العلمية أو الأدلة التاريخية. هي مدرسة مهمة جدا في تاريخ البشرية، لأنها تعكس تطورا هائلا في أسلوب التفكير الإنساني ومقدرته على تحدي معتقداته وموروثاته الأكثر تحديا (الدين والإله) كما أن هذه المدرسة كانت وما زالت أهم مدرسة خادمة للفكر الديني وفلسفة الألوهية. إذ أن الإنتاج الغزير للفكر والتراث الإلحادي قابله تحرك هائل في الاتجاه المعاكس أثرى التراث الديني بشكل ضخم وأثرى النظرية الدينية وفلسفة الألوهية. ويصح أن نقول أن المدرسة الإلحادية هي أهم عوامل تطور الفكر الفلسفي الديني على مدى العصور. والأمثلة على ذلك كبيرة وكثيرة ومن الصعب حصرها. ولكن رسائل توما الإكويني تقف شاهدا على مقدار التطور الفكري الديني لدى الكنيسة في عصور الظلمة، والتي أججها الفكر الإلحادي الدارج في ذلك الزمن. وفي الفلسفة الدينية الإسلامية وفلسفة الإلوهية لدى المسلمين برز ابن سينا، وابن رشد، وأخوان الصفا، وابن عربي، وابن رشد، وملا صدرا الشيرازي، وكان إنتاجهم يحوي فكرا جديدا ومنطقا مغايرا فرضه عليهم الفكر الغنوصي والإلحادي الذي كانوا يعاصرونه. واليوم، تكفي الإشارة إلى شروح وتعليقات الشهيد المطهري على منظومة السبزواري كتحفة فلسفية في الرد على المدرسة الفلسفية الوجودية الرائجة منذ القرن السابق.

المئات من فلاسفة مدرسة الإلحاد التي تحضرني أسمائهم أثروا التراث الإنساني بشكل مباشر وعكسي أيضا، بإنتاج منهج جديد للتفكير وإنتاج مدرسة مضادة متطورة في الجانب الديني على مختلف المذاهب والأديان.

ارتبط الإلحاد في تاريخ الفكر البشري دائما بالنقد المغاير للمألوف، والثائر على الموروثات الاجتماعية والدينية، وخلد التاريخ الإنساني أسماء لامعة لمفكرين عظماء صادف أن يكونوا منتمين إلى فكر الإلحاد قناعة وليس اتباعا. فمن زنادقة العصر الأموي والعباسي والذي يلمع بينهم بن المقفع على سبيل المثال وصولا إلى بيرتراند رسل ونعوم تشومسكي اليوم، بدا للبعض بأن الإلحاد قد يكون طريقا إلى "الخلود" الفكري، وأن رفض الآلهة بداية لطريق المعرفة والتفكير. كما أن سوء فهم المدرسة الفلسفية الإلحادية أدى إلى الخلط بينها وبين انعدام القوانين والفوضوية وانعدام الأخلاق. وأصبح الإلحاد موضة شائعة في أوروبا في أواسط القرن الماضي، بين أشباه المثقفين محاولة منهم لرفع مكانتهم في هرم التفكير النقدي، وبين الشباب المنكب على الثورة الجنسية في أوروبا وأمريكا كنوع من رفض السلطة الدينية والإلهية. وتنامت الظاهرة بشكل كبير بالذات في أوساط الشباب وتكونت أكليشيهات الستينات التي طبعت على الأقمصة والسيارات وعلى كل شيء من قبيل "God is Dead"، "God is not cool"، "We are God" وغيرها من الشعارات الثورية ضد الإله والتي لم تكن في حقيقتها تمثل إلا ثورة ضد القوانين الاجتماعية. وسرعان ما انتهت الموضة واختفت الأكليشيهات من اللغة الدارجة وأصبح الاتجاه العارم اليوم لملحدي السبعينات وما بعدها ينصب في عدم الحاجة للإله لا محاولة رفض فكرة وجوده. في نهاية المطاف تعلم الكثير أن فكرة الإلحاد لدى الإنسان إما أن تكون منتهى البحث عن الدليل والتفكير المتعمق، أو أن تكون منتهى الغباء والتبعية، ولا يوجد بين هذين فريق وسط.

وطبعا، كما هي الحال دائما عند دول التخلف، والتي تستورد البضاعة الفاسدة والمنتجات البالية وغير الصالحة للاستخدام، أو أكثر من ذلك استيراد ما لا نعرف استخدامه، ها هي اليوم موضة الإلحاد تتفشى تدريجيا في مجتمعاتنا العربية. وهي ما عادت حكرا على تيارات معينة قديمة واكبت انتشار الفكر الإلحادي على مستوى العالم، إنما أصبحت الموضة تتفشى بين الشباب الذين لم يقرئوا يوما كتابا، أي كتاب، ولم يفكروا في وجدود الله من الجانب النظري بل ورثوا الإيمان به وراثة ليس إلا. وهذه الموضة من الصعب جدا قراءتها وتفسيرها إذ أن المتأثرين بها كما يبدو ينتمون لتيارات مختلفة، فيهم من تربى في أحضان المدرسة السلفية الضيقة، وفيهم من كان تكفيريا شنيعا لا يؤمن بأي فكر يغاير فكره، وفيهم من لم يكن لله وجود في حياته أصلا كي يفكر في الإيمان به أو رفض وجوده. كما أن الكليشيهات اللغوية التي تنتجها موضة الإلحاد في بلداننا لا تنصب في رفض الإله فقط وإنما بالتشنيع عليه وسبه وسب المؤمنين به وقلة الأدب، وهو مما لا يلاحظ وجوده حتى في أكثر الثقافات انفتاحا وحرية.

كما يبدوا أن موضة الإلحاد المتفشية اليوم بين من يعيشون حولنا ذات أبعاد مختلفة قليلا عن موضة الإلحاد في أوروبا في أواسط القرن السابق. فالملحد الجديد عندنا لا يرفض الله ويستبعد وجوده ويسبه ويشنع عليه كنوع من التمرد على الثقافة الدارجة وكنوع من رفض القوانين والأعراف الاجتماعية فقط. ولكن اللغة الشنيعة المستخدمة تجاه الذات الإلهية، تعكس غضبا حقيقيا تجاه الله ومحاولة يائسة للحط من قدره بكل الطرق الممكنة في اللغة الدارجة والشعر الحديث والفعاليات الاجتماعية التي تأخذ من طابع "إغضاب الله" نمطا خاصا فيها تماما كما يفعل (زكي النداوي) شخصية عبد الرحمن منيف في رواية (حين تركنا الجسر) عندما يقوم بقتل الحيوانات في الغابة كي يغضب الله الذي لا يرضى بقتل الأرواح بدون سبب. أي أن مدعي الإلحاد الجدد، هم في الحقيقة أبعد ما يكونون عن الإلحاد، ولا يفهمون الغنوصية، إذ أن الله ذو وجود أصيل في عقولهم كما يبدوا من النمط اللغوي المستخدم ولكنهم في الحقيقة غاضبون يحاولون الانتقام من الله وإغضابه!!

وكما يدعي متبعوا الموضة الجديدة الإلحاد، يدعون أيضا معرفتهم بأدبيات الإلحاد على مدى الثلاثة قرون السابقة، وذلك لإعطاء أنفسهم مكانة المفكر العميق وصاحب الثقافة الواسعة. فيحفظون بضعة أسماء لامعة وبعض المقولات الشهيرة لأناس مثل نيتشه وجان جاك روسو ربما قرءوها في أحد الكتب الموسوعية أو على صفحات الإنترنت لإشهارها وقت الحاجة عندما يقعون في شرك المفكر الحقيقي والمثقف واسع الإطلاع. ولأن ما بني على باطل ثقافي فهو باطل، لا يستطيع الغالبية العظمى من متبعي الموضة استحضار أدبيات شهيرة وذلك لأنهم لم يطلعوا عليها، ولا يعرفون عنها سوى القشور. وبدل أن ينتج لدينا مدرسة فلسفية إلحادية تثري الثقافة الدينية المحلية وتحركها من سكونها، نشاهد اليوم ولادة جيل جديد يدعي الإلحاد بعقلية طالب في المدرسة الابتدائية غضب من أبيه لأنه قام بضربه أو لم يشتري له لعبة ما.

إذا، لنكن دقيقين، ولنقل بأن لا توجد موضة من الإلحاد في عالمنا العربي تتفشى بين العامة من الناس وأشباه المثقفين. إنما ما نشهده هو ثورة ضد الله، وغضب موجه تجاه الله، وشتائم ضد الله من مجموعة أطفال لا يعرفون عن الإلحاد إلا اسمه ولا يعرفون عن أدبياته حتى عناوينها. والإلحاد لم يكن يوما أبدا مقترنا بقلة الأدب أو استخدام الألفاظ النابية ضد الذات الإلهية أو الأنبياء. وأدبيات الإلحاد الشهيرة تشهد على أن المنظار الفلسفي هو منظار نقدي علمي للفكر الديني ينبع من الرغبة في البحث عن الحقيقة، وليس ردة فعل غاضبة على الله أو رسله. إذ لا شيء شخصي بين أرنست نايجل ومايكل مارتن وجان بول سارتر وبين الله، وإنما طبيعة أدبياتهم تعكس مشوارا منطقيا وفلسفيا للبحث عن الحقيقة بغض النظر عن خطأ أو صحة النتائج التي وصلوا إليها.

نحن هنا نصل إلى نقطة مهمة جدا في تاريخ الفكر الديني الإسلامي بالتحديد. ففي حين استفاد الفلاسفة الدينيون من المنطق النقدي للفكر الإلحادي وأدوات الفكر الفلسفي الحديث لإثبات وجود الله ودحض دعاوى المدرسة الإلحادية على مر التاريخ، اليوم نلاحظ انقلابا حادا جدا في هذه العلاقة. ففي حين كان الفكر الفلسفي الديني ملاذا للتائهين في فكر الإلحاد على مر العصور، اليوم يصبح الفكر الإلحادي ملاذا للهاربين من المدرسة الدينية وفلسفة الألوهية! وهذا المنعطف الخطير هو للأسف ناتج مباشر لممارسات رجال الدين أنفسهم والمجتمع الديني الإسلامي ككل.

فالانفلات الأخلاقي والخروج عن الأعراف الاجتماعية في أواسط القرن السابق في أوروبا وأمريكا كان يحمل شعار (رفض القوانين) كموضوع أساسي، ورفض الدين كأمر ثانوي. إذ أن علمنة الدول الأوروبية وأمريكا حال دون إلصاق القوانين البشرية بالشارع المقدس. فكان بالتالي الغضب ضد القانون هو غضب ضد واضعي القانون والذين لا يرجعون أسباب قوانينهم إلى اعتبارات دينية توصلها إلى مقصد الشارع المقدس. أما رفض الإله، فكان أمرا ثانويا إذ أن الغالبية العظمى من السكان (الأبوين بالتحديد) في ذلك الزمن كانوا ما زالوا مؤمنين يحاولون العيش في جو من الفضيلة التي يقتضيها الدين، فكان الإلحاد صورة للخروج من عرف العائلة والتحرر من أحكام الأبوين.

أما في بلد مثل السعودية على سبيل المثال، فإن ربط السياسة الداخلية، والقوانين، والأعراف الاجتماعية بالدين السلفي القمعي وترسيخ مبدأ التحريم الإلهي على كل شيء يفعله الناس بالإضافة إلى صرامة الحكومة في التعامل مع من يرفض القوانين المحلية والحكم الدكتاتوري أدى بطبيعة الحال عند البعض من الناس إلى الغضب على الله الذي تتخذه المؤسسة السياسية والدينية ذريعة لكل ممنوع. وردة الفعل هذه مفهومة ومتوقعة في ظل تصوير الله داخل المؤسسة الدينية السعودية كدكتاتور فوق البشر يمنعهم من كل شيء حتى أدنى حقوقهم. أي أن الدين اليوم أضحى أهم منتج للإلحاد وأهم مؤجج للغضب ضد الله! وكما هو تعاطي المخدرات على سبيل المثال ناتج من (ضغط القرناء – Peer Pressure) أصبح اليوم القرناء يضغطون على بعضهم لإنتاج مسلسلات جديدة في الحط من الله والدين. وأرجو أن لا يتم الخلط بين النزعة الشديدة لد بعض كبار الكتاب والأعلام في نقد فكر رجال الدين والفهم الخاطئ للدين وبين الفئة التي أتحدث عنها من الجهلة.

الأمر الآخر أن هذا الغضب على الله وعلى الدين أضحى محببا ومرغوبا لدى شريحة كبيرة من المجتمع. وأصبح الثمن المتوقع للألقاب اللامعة (مثقف، متحرر، ليبرالي، مفكر، طبيعي!، تقدمي) هو التعريض بالذات الإلهية أو النيل من النبي أو القران أو ما من شأنه أن يحط من قدر الله بأي شكل من الأشكال. متى، في تاريخ الإنسان، كان السب والشتم وقلة الأدب، واجترار الأفكار المعلبة سبيلا للشهرة والبهرجة الاجتماعية ومفتاحا لبوابة الثقافة؟!! ولماذا لا توجد مثل هذه الصور القبيحة في المجتمعات التي أنتجت الفلسفة الإلحادية على اختلاف اتجاهاتها؟ متى كان سب الدين والآلهة والأنبياء دليلا على التفكير والثقافة؟ هذه ظاهرة خطيرة لا تدل إلا على ضحالة التفكير والإفلاس الفكري المستشري في طبقة ضخمة من المجتمع العربي اليوم، والمجتمع السعودي كما يبدو في السنوات الأخيرة.

هذا ليس دفاعا عن الإلحاد والفكر الإلحادي، ولكنه دفاع عن العقل والتفكير أيما كان، وتعرية لمجموعة غير بسيطة من (المثقفين) و (الكتاب) و (المفكرين) و (الشعراء) الذين يحاولون الوصول إلى الشهرة عبر أقذر الطرق وأقصرها على الإطلاق وأكثرها جدلا في الرأي العام، من باب خالف تعرف.



الجمعة، 12 نوفمبر 2010

Stoning is not only in islam 

Stoning is an ancient form of capital punishment. There are historical reports of stoning from Ancient Greece.[1] Stoning is also mentioned in Ancient Greek mythology.[2]

[edit]In Judaism

Although allowing for the death penalty in some hypothetical circumstances, scholars of Judaism are broadly opposed to the death penalty as practiced in the modern world. The Jewish opposition is not based on a literal reading of the Jewish Bible, but rather on Judaism's Oral Law. In AD 30, forty years before the destruction of the Temple in Jerusalem, the Sanhedrin effectively abolished capital punishment. As God alone was deemed to be the only arbiter in the use of capital punishment, not fallible people, the Sanhedrin made stoning a hypothetical upper limit on the severity of punishment.[3]

[edit]In Jewish sources

Prior to early Christianity, particularly in the Mishnah, doubts were growing in Jewish society about the morality of capital punishment in general and stoning in particular. The laws make it clear that the death penalty was used only rarely. The Mishnah states:
A Sanhedrin that puts a man to death once in seven years is called destructive. Rabbi Eliezer ben Azariah says that this extends to a Sanhedrin that puts a man to death even once in seventy years. Rabbi Akiba and Rabbi Tarfon say: Had we been in the Sanhedrin none would ever have been put to death. Rabban Simeon ben Gamaliel says: they would have multiplied shedders of blood in Israel.[4]
In the following centuries the leading Jewish sages imposed so many restrictions on the implementation of capital punishment as to make itde facto illegal. The restrictions were to prevent execution of the innocent, and included many conditions for a testimony to be admissible that were difficult to fulfill.
Philosopher Moses Maimonides wrote, "It is better and more satisfactory to acquit a thousand guilty persons than to put a single innocent one to death."[5] He was concerned that the law guard its public perception, to preserve its majesty and retain the people's respect. He saw errors of commission as much more threatening to the integrity of law than errors of omission.[6]

[edit]Mode of Judgment

In rabbinic law, capital punishment may only be inflicted by the verdict of a regularly constituted court of three-and-twenty qualified members. There must be the most trustworthy and convincing testimony of at least two qualified eye-witnesses to the crime, who must also depose that the culprit had been forewarned of the criminality and the consequences of his project.[7] The culprit must be a person of legal age and of sound mind, and the crime must be proved to have been committed of the culprit's free will and without the aid of others.
On the day the verdict is pronounced, the convict is led forth to execution. The Torah law (Leviticus 19,18) prescribes, "Thou shalt love thy neighbor as thyself"; and the Rabbis maintain that this love must be extended beyond the limits of social intercourse in life, and applied even to the convicted criminal who, "though a sinner, is still thy brother" (Mak. 3,15; Sanh. 44a): "The spirit of love must be manifested by according him a decent death" (Sanh. 45a, 52a). Torah law provides (Deut. 24,16), "The parents shall not be put to death for the children, neither shall the children be put to death for the parents; every man shall be put to death for his own sins", and rabbinic jurisprudence follows this principle both to the letter and in spirit. A sentence is not attended by confiscation of the convict's goods; the person's possessions descend to their legal heirs.
The Talmud limits the use of the death penalty to Jewish criminals who:
  • (A) while about to do the crime were warned not to commit the crime while in the presence of two witnesses (and only individuals who meet a strict list of standards are considered acceptable witnesses); and
  • (B) having been warned, committed the crime in front of the same two witnesses.[8]
In theory, the Talmudic method of how stoning is to be carried out differs from mob stoning. According to the Jewish Oral Law, after the Jewish criminal has been determined as guilty before the Great Sanhedrin, the two valid witnesses and the sentenced criminal go to the edge of a high place. From there the two witnesses are to push the criminal off. After the criminal has fallen, the two witnesses are to drop a large boulder onto the criminal – requiring both of the witnesses to lift the boulder together. If the criminal did not die from the fall or from the crushing of the large boulder, then any people in the surrounding area are to quickly cause him to die by stoning with whatever rocks they can find.

[edit]The 18 crimes related to stoning

Rabbinic law based on the authority of the Torah, expressed or inferred, affixes death by stoning to eighteen crimes.[7]
  1. Bestiality committed by man (Lev. xx. 15; Sanh. vii. 4, 54b; Sifra, Ḳedoshim, x. 1; Mek., Mishpaṭim, 17).
  2. Bestiality committed by woman (Lev. xx. 16: Sanh. vii. 4, 54b; Sifra, Ḳedoshim, x. 3; Mek., Mishpaṭim, 17).
  3. Blasphemy (Lev. xxiv. 16; Sanh. vii. 4, 43a; Sifra, Emor, xix.).
  4. Intercourse with a betrothed virgin (Deut. xxii. 23, 24; Sanh. vii. 4, 66b; Sifre, Deut. 242).
  5. Intercourse with one's own daughter-in-law (Lev. xx. 12; Sanh. vii. 4, 53a; Sifra, Ḳedoshim, ix. 13).
  6. Intercourse with one's own mother (Lev. xviii. 7, xx. 11; Sanh. vii. 4, 53a; Sifra, Ḳedoshim, ix. 12).
  7. Intercourse with one's own stepmother (Lev. xviii. 8, xx. 11; Sanh. vii. 4, 53a; Sifra, Ḳedoshim, ix. 12).
  8. Cursing a parent (Lev. xx. 9; Sanh. vii. 4, 66a; Mek., Mishpaṭim, 17; Sifra, Ḳedoshim, ix. 7).
  9. Enticing individuals to idolatry: "Mesit" (Deut. xiii. 7–12 [A. V. 6–11]; Sanh. vii. 4, 67a; Sifre, Deut. 90).
  10. Idolatry (Deut. xvii. 2–7; Sanh. vii. 4, 60b; Sifre, Deut. 149).
  11. Instigating communities to idolatry: "Maddiaḥ" (Deut. xiii. 2–6 [A. V. 1–5]; Sanh. vii. 4, 67a; Sifre, Deut. 86).
  12. Necromancy (Lev. xx. 27; Sanh. vii. 4, 65a; Sifra, Ḳedoshim, xi., end).
  13. Offering one's own children to Molech (Lev. xx. 2; Sanh. vii. 4, 64a; Sifra, Ḳedoshim, viii., parashah 10, beginning).
  14. Pederasty (Lev. xx. 13; Sanh. vii. 4, 54a; Sifra, Ḳedoshim, ix. 14), and sexual activity between men (Lev. iii, 18:22).[9]
  15. Rebelling against parents (Deut. xxi. 18–21; Sanh. vii. 4, 68b; Sifre, Deut. 220).
  16. Shabbath-breaking (Num. xv. 32–36; Sanh. vii. 4; Sifre, Num. 114).
  17. Witchcraft (Ex. xxii. 17 [A. V. 18]; Sanh. vii. 4, 67a; Mek., Mishpaṭim, 17).